فى عالمى الللامنتهى قضيت عمرى أراقب كيف يموت دخان السجائر كيف يتلاشى فى الفراغ يشابه حياتى أتت من اللامكان كي تمشى بى الحياة لذاك المكان الذى اصدر بحقى حكم الموت مسبقا , لازلت أتسلق ظلى المتشائم , ظلى يمشى على الطرقات بلا صاحب يتركنى , لقد أعتدت المشى بلا ظل لقد اعتددت الموت بلا ظلي.
أفكر هل يموت الظل كصاحبه أذا مات ؟
أفكر هل يموت الظل كصاحبه أذا مات ؟
ليس الأمر مصادفتا بين الموت والذي سيموت عما قريب فقد ولى الضحية هاربا من حتفه ولكنه الأن مات ولكني رأيت ظله يمشى بعد موته وحده
فاذا ما رأيتم ظلى بعد موتي تذكروني .
فاذا ما رأيتم ظلى بعد موتي تذكروني .